يقيم في المخيمات، ما يزيد عن 6 مليون إنسان، منهم ما يقرب من %91
تجاوزوا حد الفقر، في حين بلغ %40.67 منهم حد الجوع، وهذه النسب المرتفعة إنما
هي في صفوف القادرين على العمل، فكيف بعدم القادرين على العمل، كالشريحة
التي يستهدفها المشروع، وهي إحدى أكثر الشرائح المجتمعية احتياجا، في مجتمع
أصبح أكثر من ثلثيه يعاني من البطالة، ومن هنا تبرز أهمية هذا المشروع حيث إنه
يلبي احتياج شريحة المكفوفين من بين المقيمين في المخيمات
سلة التبرعات فارغة